في السنوات الأخيرة أصبحت السعودية من أكثر الدول التي تشهد تحولًا رقميًا سريعًا من الخدمات البنكية إلى التسوق الإلكتروني والتعاملات الحكومية عبر الإنترنت، ومع هذا التطور الكبير ظهر تحدي جديد يهدد المستخدمين يوميًا وهو الاحتيال الالكتروني.
يأخذ هذا النوع من الاحتيال أشكالًا متعددة، تبدأ برسائل مزيفة أو روابط مغرية وتنتهي بخسائر مالية أو سرقة بيانات شخصية ما يجعل الاحتيال الالكتروني خطيرًا هو أنه لا يحتاج إلى مواجهة مباشرة؛ فبمجرد نقرة واحدة يمكن أن تقع الضحية في الفخ.
من هنا جاء دور الوعي، والوعي الرقمي تحديدًا؛ فالمعرفة المسبقة بالطرق التي يستخدمها المحتالون هي الدرع الأول للحماية، ولهذا وجدت مبادرات سعودية محلية مثل تطبيق تبيَّن الذي صُمم ليكون أداة فاعلة تساعد المستخدمين على كشف الروابط المشبوهة وتحليلها قبل فتحها، في خطوة تعزز ثقافة الأمان الرقمي وتحد من الاحتيال الالكتروني في المملكة.
يعيش المستخدم السعودي اليوم في عالم مليء بالفرص الرقمية، لكنه أيضًا يواجه تهديدات متزايدة من الاحتيال الالكتروني حيث أصبح المحتالون أكثر حيلة إذ يرسلون رسائل وهمية على البريد الإلكتروني أو حتى عبر تطبيقات التواصل مثل واتساب.
كثير من الضحايا تلقّوا رسائل نصب على الواتس تدعي أنها من جهات رسمية أو متاجر مشهورة، وتطلب “تأكيد البيانات” أو “تحديث الحساب البنكي”، لتكون بداية عملية احتيال الكتروني.
في الواقع الجهات الأمنية السعودية سجّلت في السنوات الأخيرة ارتفاعًا في محاولات النصب والإحتيال الإلكتروني، خاصة مع توسع التسوق عبر الإنترنت وزيادة استخدام المحافظ الرقمية، ومع أن البنية التقنية في السعودية متطورة جدًا إلا أن الوعي يبقى العامل الأهم في حماية الأفراد.
الاحتيال الالكتروني لم يعد مقتصرًا على فئة محددة؛ فقد طال الجميع من الطلاب إلى كبار السن. بعض الحالات تبدأ بمكالمة هاتفية لطيفة، وأخرى برسالة تبدو رسمية، لكنها في الحقيقة محاولة لاستدراجك خطوة بخطوة نحو الخطر، لذلك فإن معرفة الأنماط الشائعة وكيفية كشفها هو ما يميز الشخص الواعي عن غيره.
الحماية ليست مستحيلة، لكنها تتطلب وعيًا واستعدادًا دائمين.
أي رابط أو رسالة قد تبدو مغرية، لكن من الأفضل دومًا التحقق منها عبر أدوات موثوقة مثل safe web checker أو site safety checker التي تتيح فحص الموقع قبل الدخول إليه. هذه الخطوة البسيطة يمكن أن تمنعك من الوقوع في عشرات محاولات الاحتيال الالكتروني المنتشرة على الإنترنت.
خاصة تلك التي تطلب بيانات شخصية أو مصرفية. البنوك الحقيقية لا ترسل روابط لتحديث الحساب أو تطلب أرقام سرية عبر الرسائل.
مثل تبيَّن، التي تُمكّنك من فحص أي رابط يُرسل إليك. هذا النوع من الحلول الذكية ليس مجرد برنامج، بل وسيلة لبناء وعي رقمي يجعل كل مستخدم جزءًا من منظومة حماية متكاملة ضد الاحتيال الالكتروني.
حتى يثبت العكس. المحتال عادةً يستخدم أسلوب الإلحاح كأن يقول لك إن حسابك البنكي موقوف أو أن هناك جائزة في انتظارك. الهدف من ذلك أن تتصرف بسرعة دون تفكير وإذا تلقيت مثل هذه الرسائل خذ وقتك، وفكر جيدًا، ولا تتردد في استخدام أدوات التحقق مثل تطبيق تبيَّن الذي يساعدك على فحص أي رابط لتتأكد من سلامته قبل أن تفتحه.
الكثير من عمليات الاحتيال الالكتروني تبدأ من مشاركة صورة بسيطة تُستغل لاحقًا في إنشاء حسابات مزيفة أو تحويلات مالية غير قانونية كما ينصح بالتحقق من عنوان المواقع قبل إدخال بياناتك، فالمحتالون أحيانًا ينسخون شكل المواقع الأصلية تمامًا مع تغيير طفيف في العنوان لجعلها تبدو حقيقية، وهذا من أخطر أساليب الاحتيال الالكتروني المنتشرة حاليًا.
ضع في بالك أن الوقاية ليست فقط من مسؤولية الجهات الأمنية أو البنوك، بل هي مسؤولية كل مستخدم. أنت خط الدفاع الأول، وأي تصرف واعي منك يساهم في حماية نفسك ومجتمعك من النصب والإحتيال الإلكتروني.
عندما أُطلق تطبيق تبيَّن في السعودية، لم يكن مجرد أداة رقمية، بل مشروع وطني يحمل رسالة واضحة: نشر الوعي ومحاربة الاحتيال الإلكتروني بأسلوب ذكي وسهل الاستخدام.
ولذلك، حظي التطبيق بإشادة كبيرة من وسائل الإعلام المختلفة التي أثنت على دوره وتأثيره.
هذه التغطية الإعلامية المتنوعة عززت الثقة في المشروع، وأثبتت أن ما يقوم به فريق تبيَّن ليس جهدًا تقنيًا فحسب، بل مساهمة وطنية في بناء ثقافة رقمية أكثر.
اختيارك لتطبيق تبيَّن ليس مجرد تحميل لتطبيق جديد، بل خطوة واعية نحو حماية نفسك من الاحتيال الالكتروني.
الكثير من المستخدمين في السعودية جربوا أدوات مختلفة، لكن ما يميز تبيَّن أنه يجمع بين البساطة والقوة في الأداء، فالتطبيق لا يكتفي بفحص الروابط المشبوهة بل يقدم للمستخدم تقييماً فورياً يوضّح درجة الخطورة، ويوجهك إلى القرار الصحيح وهل الرابط آمن أم يجب الحذر منه.
ميزة أخرى تجعل الناس يثقون في تبيَّن هي أنه تطبيق سعودي بالكامل، طُوِّر بعقول محلية تفهم طبيعة التحديات الرقمية في المملكة، وتتعامل مع محاولات الاحتيال الإلكتروني المنتشرة محليًا بذكاء وفعالية.
فهو لا يعتمد على قاعدة بيانات عامة لكن على فهم عميق لأساليب النصب المنتشرة في المنطقة مثل رسائل الجوائز الوهمية أو عروض التوظيف المزيفة أو حتى رسائل نصب على الواتس التي أصبحت وسيلة شائعة لجذب الضحايا.
أصبح “تبيَّن” مرجعًا موثوقًا لمن يبحث عن وسيلة عملية لحماية نفسه من الاحتيال الإلكتروني وعندما تختار تبيَّن، فأنت تختار أن تكون خطوة للأمام في مواجهة المخاطر الرقمية، وأن تحافظ على بياناتك وأموالك بثقة، دون تعقيد أو خوف.
الاحتيال الإلكتروني لن يتوقف، لكنه سيفقد قوته عندما يصبح كل مستخدم قادرًا على اكتشافه مبكرًا من خلال تطبيق تبيَّن يمكنك أن تتحقق من أي رابط، وأن تستخدم أدوات مثل safe web checker وsite safety checker، وأن تتعلم كيف تحمي نفسك من احتيال إلكتروني أو احتيال الكتروني قبل أن يحدث.
نحن في تبيَّن نؤمن أن الأمان الرقمي يبدأ من المستخدم نفسه، وأن الوقاية من الاحتيال الإلكتروني هي ثقافة يجب أن تنتشر بين الجميع.
لقد تم ذكرنا في وسائل إعلامية موثوقة لأننا نعمل بجد لنقدّم لك تجربة حماية رقمية مميزة وموثوقة.
الآن، حان دورك لتكون جزءًا من هذه الثقافة.
اشترك في تطبيق تبيَّن اليوم، وكن من الذين يساهمون في بناء مجتمع رقمي آمن، وواعي، وقادر على مواجهة الاحتيال الإلكتروني بثقة ووعي.
الاحتيال الإلكتروني يعتمد على خداع المستخدم ليمنح معلوماته طوعًا، بينما الاختراق يتم بالقوة دون إذن المستخدم.
يمكنك الإبلاغ عبر تطبيق “كلنا أمن” أو الاتصال على الرقم 1909 التابع لهيئة الاتصالات والجرائم المعلوماتية.
يعتمد الأمر على سرعة التبليغ؛ كلما أبلغت أسرع، زادت فرصة تتبّع العملية واسترجاع المبلغ.
وجود روابط مجهولة، أخطاء لغوية، طلب بيانات شخصية أو مالية، أو وعود بجوائز غير منطقية.
نعم، فبعض المحتالين يتصلون بانتحال صفة موظفي بنوك أو جهات حكومية للحصول على بياناتك.
تحقّق دائمًا من الروابط قبل الضغط عليها، ولا تشارك معلوماتك الشخصية أبدًا إلا عبر القنوات الرسمية.
إذا كان العرض مغريًا جدًا فربما هو فخّ تحقّق من الرابط لتبقى في مأمن. حاليا أصبحت حياتنا رقمية بالكامل يمكن أن تتحوّل ضغطة واحدة على رابط غير موثوق إلى كارثة رقمية ومن رسالة تبدو عادية على بريدك الإلكتروني أو من إعلان مغرٍ على وسائل التواصل قد يبدأ طريق الاحتيال الذي
تخيّل أن رسالة بسيطة تصل إلى هاتفك تكون سببًا في تسريب كل معلوماتك الشخصية… حاليا أصبح كل ما نفعله مرتبطًا بالشبكة لم تعد كلمات المرور أو الصور أو أرقام البطاقات مجرد بيانات جامدة، بل تحوّلت إلى امتدادٍ حقيقي لهويتنا. ومع هذا التحوّل الهائل حيث ظهرت تحديات جديدة تهدد أمننا الرقمي
70٪ من الشركات حول العالم تعرّضت لهجوم إلكتروني واحد على الأقل خلال العام الماضي في عالم سريع التغيّر أصبحت المؤسسات تواجه تحديات جديدة تتعلق بالثقة حيث لم يعد التهديد مقتصراً على تسريب بيانات أو تعطيل نظام، بل أصبح يشمل المظهر العام للشركة، ثقة العملاء، وسمعة العلامة التجارية إن تنفيذ استراتيجية
في السنوات الأخيرة أصبحت السعودية من أكثر الدول التي تشهد تحولًا رقميًا سريعًا من الخدمات البنكية إلى التسوق الإلكتروني والتعاملات الحكومية عبر الإنترنت، ومع هذا التطور الكبير ظهر تحدي جديد يهدد المستخدمين يوميًا وهو الاحتيال الالكتروني. يأخذ هذا النوع من الاحتيال أشكالًا متعددة، تبدأ برسائل مزيفة أو روابط مغرية وتنتهي
الهجوم السيبراني قد يسرق بياناتك في لحظة! أصبحت البيانات هي الثروة الحقيقية وأي تهديد يستهدفها يُعتبر تهديدًا مباشرًا للفرد أو المؤسسة، ومع تزايد الاعتماد على الإنترنت في المعاملات اليومية، برز الهجوم السيبراني كأحد أخطر التحديات التي تواجه المجتمعات الحديثة ،لم يعد الاختراق مسألة مرتبطة بالمؤسسات الكبرى فقط، بل يمكن لأي
المحتالون يستغلون تسرعك فخذ وقتك وتأكد من فحص رابط موقع قبل أي نقرة في العصر الرقمي الذي نعيش فيه اليوم، أصبحت الروابط الإلكترونية جزءًا أساسيًا من تعاملاتنا اليومية، سواء عبر البريد الإلكتروني، أوتطبيقات التواصل الاجتماعي، أوحتى الرسائل النصية، ورغم أن هذه الروابط تُسهّل حياتنا وتفتح لنا آفاقًا واسعة للوصول إلى
العقل يتخذ قراراته في ثوانٍ لكن تلك الثواني قد تكلفك الكثير إذا تجاهلت خطوة الفحص. حاليا أصبح التعامل مع الروابط الإلكترونية جزءًا من حياتنا اليومية، سواءً كنا نتصفح البريد الإلكتروني، أو نتلقى رسائل عبر تطبيقات التواصل الاجتماعي، أو نتعامل مع مواقع تسوق إلكتروني؛ فإن الروابط أصبحت هي البوابة الأولى للوصول
أكثر من 70% من السعوديين يتعرضون لمحاولات احتيال رقمية أصبحت حياتنا مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بالإنترنت، لم يعد التعامل مع الشبكات والأنظمة الرقمية مجرد خيار إضافي، بل صار جزءًا أصيلًا من تفاصيل يومنا نحن نعمل، نتسوق، نتواصل، وندير أعمالنا عبر قنوات رقمية، الأمر الذي يجعلنا أكثر عرضة لتحديات غير مسبوقة في
تم إستلام طلبك بنجاح وسنقوم بالمراجعة والرد عليك في أقرب وقت ممكن. نحن نقدر اهتمامك ونسعد بخدمتك.